بعد نشرها صوراً له.. من هو زوج رانيا فريد شوقي وتفاصيل أول لقاء بينهما
ساعد الجمال والفتنة التي تمتعت بها سهير على دخولها السينما التي بدأت مسيرتها بها وهي طفلة في كثير من الأفلام وكانت ذات وجه مألوف واستمرت بالعمل بعد بلوغها مرحلة الشباب حتى بدأت مأســاتها.
تزوجت سهير من السيناريست والكاتب الروائي محمد کامل حسن، الذي ألف قصصًا بوليسية للإذاعة، وعاشا معا أيامًا سعيدة إلى أن رآها سكرتير المشير عبدالحکیم عامر، ويدعى عبد المنعم أبوزيد، فعشقها وطلب من زوجها أن يطلّــ قها.
رفض الزوج الطـلاق فتم القبض عليه بتهـمة عدم سلامة قواه العقلية وأودع بمستشفى الأمـراض العصبية، وأجبر سهير على رفع دعوى قضائية لطلب الطـلاق وهذا ما حدث بالفعل، ثم تزوج منها.
أما طلـيقها فقد خرج من القاهرة مطـرودًا إلى لبنان ثم إلى الكويت، ومن ضمن المستندات السرية التي وجدت بمكتب المشير ، فواتير علاج نفسي باسمه.
بعد النكسة عادت سهير لمزاولة نشاطها الفني في أفلام الرجل الذي فقد ظله مع كمال الشناوي عام 1968، خياط السيدات مع شادية ودريد لحام عام 1969، الاختيار مع سعاد حسني عام 1971، رجال بلا ملامح مع نادية لطفي عام 1972، لكنها لم تلق نفس البريق الذي شهدته سابقا فآثرت الاعتزال نهائيا.
لمشاهدة الفيديو