قصة وليد وزوجته هدي كاملة
بيدها الحسناء وتحضر له الطعام وتحضره له في السرير وتعامله مثل ابنها ليس فقط زوجها او حبيبها.
وبعدما انتهي من تزيين المنزل واطفئ كل الانوار وكانت زوجته تطرك الباب ولم يفتح احد ف اخرجت المفتاح وفتحت ودخلت الي البيت لتأخذ حقائبها وتذهب الي اهلها التي كانت لاترغب في الذهاب اليهم ولاترغب في البعد والفراق عنه ابدآ لانها احبته بكل كيانها احبت فيه كل شئ رجولته لما خاف عليها من كلام الناس خوفه عليها واصبح كل شئ بالنسبالها يتبع
وبعدما انتهي من تزيين المنزل واطفئ كل الانوار وكانت زوجته تطرك الباب ولم يفتح احد ف اخرجت المفتاح وفتحت ودخلت الي البيت لتأخذ حقائبها وتذهب الي اهلها التي كانت لاترغب في الذهاب اليهم ولاترغب في البعد والفراق عنه ابدآ لانها احبته بكل كيانها احبت فيه كل شئ رجولته لما خاف عليها من كلام الناس خوفه عليها واصبح كل شئ بالنسبالها ولاكن قبل ان تذهب اضائت كل الانوار وكان افضل احتفال واجمل عيد مولد لها في حياتها ولم تصدق عيناها وكانت تشعر وكأنها في حلم وكانت الابتسامة ستمزق وجهها بعد البكاء والحزن الشديد لانها ستفارق حبيبها وسامحها وليد وقال لها
الي اين انتي ذاهبه وتاركه منزلك لا امرأة تترك بيت زوجها ولا ام تترك ابنها
وتذهب فانتي فعلا اعطيتني كل شئ حلو وشعرت بانني ابنك وحبيبك وزوجك..انا احبك ولن اسمح لك بالذهاب سامحتك لانك اثبتي لي انك
تحبيني حقا وان ليس جميع الفتيات الذين وقعوا ضحېة بسبب تهور الشباب الفاسد والرجال الشهوانين
ولن اتركك ابدا يا طفلتي ادخلي الي احضاني ولا تخرجي ابدا من عش ابيكيعيد مولد سعيد عزيزتي
واحتفل وليد وزوجته بعيد مولدها واكلو الجاتوه
بعد أن تناولا الكيك معا وانتقلا إلى غرفتهم تسلل الهدوء إلى الغرفة وملأ المكان. بينما كانت الأضواء تتوهج بشكل خاڤت بدأ وليد يروي لزوجته
قصة قديمة عن الحب والتسامح والقوة في مواجهة التحديات. تلك القصة التي تركت بصمة في قلبه وأعطته القوة لمواجهة العالم.
كان هناك مرة واحدة بدأ رجل شجاع لم يعرف الخۏف. على الرغم