قصة اكتشف ان زوجته التي كان يحبها
انت في الصفحة 2 من صفحتين
للبيت وقال لزوجته أن تسبقه
وهو سيلحق بها وع قبوله أن يزورنا في بيت أهلي فقال لها لاتخبريني بشيئ يخصه أبدا
ياأختي فق أرجي مرارا وتكرارا أمم أقاربي وأصدقائي
فقالت الأخت اسمع سأقوله لك ثم أحكم عليه أود أن أخبرك بأنني تزوجت وعلم زوجي من الليلة الأولى
ولكنه لم يطقني وقرر الصبر علي لمدة سبعه أشهر كي يستر علي وفي هذه المدة كان لايبلقائكم ولا الجلوس معكم كي لايتعلق بكم ويحبكم وهذا يجعله
يتردد في طلاقي . انص الشاب من هول الخبر وأعادته ذاكرته بثوان معدودة إلى كل محصل معه بينه وبين زوجته
وفي هذا اليوم ومنذ ساعه فقط شعرت بأن زوجي تغير معي تمم وقال لي أتى الموعد الذي اتفقنا عليه ولكن صدقيني أشعر بشيئ يعتص قلبي لمغادرتك للمنزل بعد أن ملئته والرحنية بعبادتك أني أرى في كل زاوية في هذا البيت وعك التي
انهمرت نانه على مفعلتي وأسست أنه الله قب توبتك وهداك الى الصراط الستقيم فمن أنا أمم الله تى لا أقبل توبتك ف بقي في منزلك يازوجتي العزيزة
ل الله يجمعنا في جان النعيم كم جمعنا في الدنيا
فبكى الشاب بعد أن أغلق الهاتف وقال حقا كم تدين تدان في الخير قب الشړ