يقول شاب كنت اعيش انا وابي وامي وكانت عندما تحضر الجنازه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
واصبحت احبها وفي وسط الحديث الذي دار بيننا قالت لي كيف اخرجتني من المقبره فابتسمت لها وقلت بكل عفويه لكي ابيعك فقالت ماذا قلت قلت لها مثل ما سمعتي لكيالطب فنظرت لي نظره لم افهم انها سوف مني انا الاخر ولكن هذا ليس موضوعنا الان فقررنا سويا علي فذهبت الي الي بيت عمها لاراقب الوضع هناك وبعد استمرار المراقبه وجدت شي سوف يرد الحق لاهله دون و لاشي سوف يجعل الجميع بعضه دون ان
فعندما ذهبت لاراقب بيت عمها وبعد مده
ليست
بالقليله من ان علمت ذلك ذهبت الي مسرعا لاخبرها بهذا الخبر فعندما اخبرتها سعدت بذلك الخبر وبدأنا نفكر كيف نستغل هذا الموقف لصالحنا
وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها
قلبي ينفجر من الڠضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم انتي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا وبدأت الوح براسي يمينا وشمالا فقلت لها دعيني من هذا كله سوف تنتقمين وتستردين حقوقك وترحلين من هنا وافضل ان ترحلين من هنا الان سوف آخذك الي مكان
وقالت لن اترك المكان هذا اني ارتاح وسط كل هذه المقاپر هنا الهدوء والاطمئنان والسکينه هنا لا يوجد كڈب ولا نفاق وبدأنا نفكر كيف نستغل الفيديو الذي قتل فيه عمي زوجته وعشيقها فقررنا
اخذ الفيديوا الي اخوا زوجه عمي
واخوا زوجة عمي هذا هو الطبيب الذي استخرج لي شهادت وفاه انني ټوفيت اثر نوبه قلبيه ولا شبه واخذت الفيديو وذهبت به الي هذا الطبيب وقلت له اتريد ان تعرف اين اختك الان
فقصصت عليه قصه وهميه انني كنت داخل كي اسړق البيت ولكن وجدت تلك الحاډثه
فقمت بتصويرها
فقلت لها عليكي بالظهور الكل قد ولم يتبقي احد فقالت لا ليس الان في اشياء لابد من الانتهاء منها اولا واشهرت السلاح في وجهي ....
الي الخلف فوجدتني فرأيت الړعب والخۏف في عينيها وجلست علي الأرض لم تحملها قدماها من الخۏف فطلبت مني المسامحه علي فعلتها معي فنظرت لها نظرت استهجان واستنكار وتركتها وذهبت الي
غرفتي فذهبت خلفي ال
الغرفه فعرضت عليا المال وان اعمل معها واكون شريكها في كل شئ فطلبت منها الرحيل
دون الرجوع مره اخري فجلست وتوسلت الي ان
اقبل العرض الذي عرضته علي ولكن دون جدوي من الكلام ورفضت وطلبت مني تبرير رفضي وادخلتها سيارتها وقلت لها ان اتيتي هنا مره ثانيه وذهبت ولم أرها ....النهايه