لن اكون معكم بعد هذا العيد.. ليلى عبد اللطيف ټنهار بالبكاء بسبب تنبؤاتها وتعترف لأول مرة.. كشفت سر خطېر للجمهور !!
لن اكون معكم بعد هذا العيد.. ليلى عبد اللطيف ټنهار بالبكاء بسبب تنبؤاتها وتعترف لأول مرة.. كشفت سر خطېر للجمهور !!
أثارت سيدة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف جدلا واسعا خلال ظهورها الأخير في برنامج حواري على إحدى القنوات التلفزيونية حيث اڼهارت بالبكاء بشكل غير متوقع وأدلت باعترافات مٹيرة لأول مرة مما جذب اهتماما كبيرا من الجمهور والإعلام.
في بداية اللقاء كانت عبد اللطيف تتحدث بطريقتها المعتادة عن مجموعة من التوقعات المستقبلية التي تتعلق بالأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في المنطقة. إلا أن الحديث أخذ منحى دراميا حينما تطرقت إلى توقعاتها الأخيرة والتي بدت أكثر سوداوية وتشاؤما من المعتاد هنا لم تتمالك عبد اللطيف نفسها وبدأت بالبكاء مما اضطر مقدم البرنامج إلى تهدئتها وإعطائها بعض الوقت لاستعادة توازنها.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وأضافت عبد اللطيف أن السبب وراء اڼهيارها بالبكاء هو الضغط النفسي الهائل الذي تعيشه بسبب تداخل الأحداث والتوقعات و تابعت قائلة أحيانا تكون التوقعات عبئا ثقيلا على الشخص خصوصا عندما تكون الأمور معقدة ومتشابكة. لكنني متفائلة بأن الأيام المقبلة ستأتي بأخبار سارة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من جهة أخرى أثارت تصريحات عبد اللطيف موجة من التعاطف والدعم على مواقع التواصل الاجتماعي حيث عبر العديد من المتابعين عن تقديرهم لشجاعتها وصدقها مؤكدين على أهمية الرسالة التي تحملها في طياتها.
في الختام يبقى السؤال المطروح ما هي التطورات الإيجابية التي تنتظر الجمهور بعد العيد وهل ستتحقق تنبؤات ليلى عبد اللطيف هذه المرة الأيام القادمة كفيلة بالإجابة على هذه التساؤلات وما علينا سوى الانتظار لمعرفة ما يخبئه المستقبل